Ko nga whakamaoritanga a Ibn Sirin ki te whakamaori i te moemoea o te mate uruta i roto i te moemoea

Mostafa Ahmed
Moemoea o Ibn Sirin
Mostafa Ahmed4 haora i muaWhakahoutanga whakamutunga: 4 haora ki muri

Nga ngokingoki i roto i te moemoea

إذا رأى شخص في المنام أنه يتقيأ، فقد يعبر ذلك عن الندم والرغبة في التوبة والعودة إلى الله. كما يمكن أن يشير ذلك إلى تخلي الرائي عن مال كان قد اكتسبه بطرق غير مشروعة. في حالة سقوط القيء على الرائي، قد يعكس ذلك ضغوطات مالية يجد صعوبة في التغلب عليها. الرؤيا بالقيء للمريض قد تكون دلالة على تفاقم حالته الصحية.

محاولة التقيؤ في المنام قد تظهر الصراع الداخلي للرائي مع الذنوب والبعد عن التقوى. تقيؤ طعام دسم يعبر عن خسائر مادية أو فقدان للأشياء ذات قيمة بالنسبة للرائي. إذا رأى الشخص أنه يتقيأ دمًا فاتح اللون، فقد يكون ذلك إشارة إلى قدوم مولود جديد في العائلة. أما التقيؤ باللبن فيمكن أن يرمز إلى الابتعاد عن المبادئ الروحية والدينية.

Nga ngokingoki i roto i te moemoea

Horoia te ruaki i roto i te moemoea

في حال رؤية شخص يقوم بتنظيف القيء في المنام، فإن هذا يشير عادة إلى التخلص من الصعوبات والمشاكل التي تؤرقه. إذا شاهد الشخص نفسه وهو يتقيأ ثم ينظف ما قد أخرجه، فهذا يمكن أن يعبر عن رغبته في التوبة الصادقة والعودة لتصحيح الأخطاء التي ارتكبها في الماضي.

من يرى نفسه ينظف الأرض من القيء، فهذه الرؤية تعبر عن نهاية لفترة مليئة بالتحديات والإزعاج في حياته. أما تنظيف الثياب من القيء، فيشير إلى الرغبة في التخلص من الذنوب ويعتبر دليلاً قوياً على السعي نحو التوبة والتطهير الروحي.

كما أن الحلم بتنظيف الجسد أو الفم من القيء يفسر أيضًا بأنه الرغبة في التخلص من الهموم وتجاوز الأحزان التي كانت تثقل كاهل الرائي.

Te whakamaoritanga o te ruaki matomato i roto i te moemoea me nga tae o te ruaki i roto i te moemoea

في المنام، قد يكون القيء الأخضر مؤشراً على التوبة الصادقة إذا كان الشخص لا يشعر بالإعياء أثناء تجربته. ولكن إذا رافق القيء شعور بالتعب، فقد يشير ذلك إلى معاناة من مرض خطير. كما أن ظهور البلغم مع القيء الأخضر يمكن أن يعبر عن التعافي من المرض.

أما القيء الأصفر، فإذا كان الشخص نفسه هو من يتقيأ، فهذا يمكن أن يعني حماية الشخص من الضعف أو الحسد. بينما القيء الأسود يرمز إلى تخلص الرائي من الهموم والأحزان، وفقاً لتفسير ابن شاهين.

عند رؤية القيء الأحمر في الحلم، فهو يشير إلى التوبة، وإذا كان الرائي ممن تابوا بالفعل، فهذه الرؤية تؤكد استمراره على طريق التوبة، شرط ألا يكون القيء الأحمر عبارة عن دم.

القيء الأبيض في المنام قد يدل على صفاء النية والقلب، مع الأخذ في الاعتبار أن هذا التأويل لا ينطبق إذا كان مصدر القيء من اللبن أو الحليب، حيث يرى ابن سيرين أن ذلك يعبر عن الردة واتباع أهواء مضلة.

رؤية الاستفراغ في منام الرجل

في حالة راى الشخص في منامه أنه يتقيأ ما يشبه الأحشاء، فإن هذا المنظر قد يكون إشارة إلى فقدان محتمل لأحد الأبناء. بينما يُشير تقيؤ الدم ذو اللون الفاتح إلى بشرى قادمة بحدوث حمل وولادة في المستقبل القريب.  إذا راى الحالم أن الدم يسيل على الأرض فهذا قد يعني ولادة طفل لا يطول عمره.

بالنسبة للشخص الذي يعاني من الفقر ويرى في منامه أنه يتقيأ دمًا، فتلك الرؤيا تحمل معها تفاؤلًا بتحسن ملحوظ في الوضع المادي وتعزيز فرص الثراء خلال الفترة القادمة، مما يعد إيذانًا بتحول حياته نحو الأفضل.

Hononga poto

Waiho he korero

e kore e whakaputaina to wahitau imeera.Ko nga mara mana e tohuhia ana e *